الأول – ينشط رئيس وزراء سابق من عهد المملكة الثالثة بالتشويش على رئيس الوزراء الحالي الدكتور هاني الملقي.
التشويش والمشاغبة وصلتا الى مرحلة التصريح امام اصدقاءه ان الملقي لا يصلح ان يكون وزيرا فكيف يجلس على سدة الرئاسة ويطالب بالولاية العامة؟.
طموحات الرئيس السابق بالعودة مجددا الى الدوار الرابع رغم ما كان اصدقاءه في الوسطين السياسي والاعلامي يكرسون دائما أن “دولته” متعفف وليس لديه الرغبة بالعودة الى سدة الرئاسة، بدأت تنسج خيوطها بترتيب اخبار اعلامية عنه وعن حياته الخاصة.