ويعود الهدوء بحذر للمخيم بعد اصابة بلال قتيبة تميم وشخص اخر يدعى محمد فخري ديب. بحسب الوكالة الوطنية للاعلام في لبنان.
وأضافت الوكالة ان الوضع كان قد توتر اثر الإعلان عن وفاة الجريح محمد هلال الذي أصيب في الأحداث الاخيرة في المخيم، حيث جرى تبادل لإطلاق النار بين منطقتي الصفصاف معقل المجموعات الاسلامية المتشددة والبركسات معقل حركة “فتح”، وقد أقفل الشارع الفوقاني وخلا من المارة نتيجة رصاص القنص وتخوفا من تطور الوضع وتجدد الاشتباكات.
وتجري اتصالات فلسطينية من اجل العمل على تهدئة الأمور والحؤول دون تدهور الوضع.