الاول نيوز – اكد قاضي القضاة سماحة الشيخ عبد الكريم الخصاونة ان الهاشميين ومنذ تأسيس الدولة الاسلامية كانوا على الدوام من الذين يهتمون بالمساجد، وان الولاية الهاشمية بدات في المساجد خاصة التي لها ميزة كالمسجد الاقصى، مسرى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، الذي له مكانة عظيمة في قلوب الهاشميين.
واضاف، ان جلالة الملك عبدالله الثاني هو صاحب الولاية والوصاية على المقدسات الاسلامية في القدس، واي اعتداءات على المسجد الاقصى من قبل الاحتلال الصهيوني تجد الهاشميين يقفون له بالمرصاد.
وقال قاضي القضاة ان الاعتداءات الاسرائيلية المتكررة تطورت في زماننا هذا، تمثلت بدخول الصهاينة المسجد الاقصى وتركيب البوابات الالكترونية، ونجد ان جلالة الملك دائما يقف لهم بالمرصاد ولا يهدأ باله الا ان يكون المسجد الاقصى باستقرار وامان، وهذا هو ديدن الهاشميين الذي يسعون دائما لنصرة المسجد الاقصى ويرعون المساجد بالعمارة المادية والمعنوية.
واكد ان الهاشميين يهبون للدفاع عن الاقصى بالرجوع الى القوانين الدولية، والوصاية على الاقصى هي امانة في اعناقهم ويقدمون كل ما يرضي الله عز وجل، وليس غريباً على الهاشميين تلك المواقف الذين ضحوا بدمائهم في الأقصى، ولعل استشهاد جلالة الملك عبدالله الأول على عتبات المسجد الأقصى ومن قبله جلالة الملك الحسين بن علي الذي أوصى بأن يدفن في باحة المسجد الأقصى، إلا شهادة حق ودليلاً على رعاية الهاشميين للمقدسات وحرصهم على الدفاع عنها.
واشار الشيخ الخصاونة الى دور وزارة الاوقاف ودائرة قاضي القضاة في تقديم الخدمات للمقدسات الاسلامية، اذ توجد هناك محكمة الاستئناف تتبع لدائرة قاضي القضاة، سائلا المولى ان يحفظ الأقصى والمقدسات من كيد الأعداء والمتربصين المعتدين، مشيرا الى قوله تعالى ‘إن ينصركم الله فلا غالب لكم’.صدق الله العظيم.
واضاف، ان جلالة الملك عبدالله الثاني هو صاحب الولاية والوصاية على المقدسات الاسلامية في القدس، واي اعتداءات على المسجد الاقصى من قبل الاحتلال الصهيوني تجد الهاشميين يقفون له بالمرصاد.
وقال قاضي القضاة ان الاعتداءات الاسرائيلية المتكررة تطورت في زماننا هذا، تمثلت بدخول الصهاينة المسجد الاقصى وتركيب البوابات الالكترونية، ونجد ان جلالة الملك دائما يقف لهم بالمرصاد ولا يهدأ باله الا ان يكون المسجد الاقصى باستقرار وامان، وهذا هو ديدن الهاشميين الذي يسعون دائما لنصرة المسجد الاقصى ويرعون المساجد بالعمارة المادية والمعنوية.
واكد ان الهاشميين يهبون للدفاع عن الاقصى بالرجوع الى القوانين الدولية، والوصاية على الاقصى هي امانة في اعناقهم ويقدمون كل ما يرضي الله عز وجل، وليس غريباً على الهاشميين تلك المواقف الذين ضحوا بدمائهم في الأقصى، ولعل استشهاد جلالة الملك عبدالله الأول على عتبات المسجد الأقصى ومن قبله جلالة الملك الحسين بن علي الذي أوصى بأن يدفن في باحة المسجد الأقصى، إلا شهادة حق ودليلاً على رعاية الهاشميين للمقدسات وحرصهم على الدفاع عنها.
واشار الشيخ الخصاونة الى دور وزارة الاوقاف ودائرة قاضي القضاة في تقديم الخدمات للمقدسات الاسلامية، اذ توجد هناك محكمة الاستئناف تتبع لدائرة قاضي القضاة، سائلا المولى ان يحفظ الأقصى والمقدسات من كيد الأعداء والمتربصين المعتدين، مشيرا الى قوله تعالى ‘إن ينصركم الله فلا غالب لكم’.صدق الله العظيم.