وشارك في مراسم التشييع الرسمية، الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء، محمد اشتية، وأعضاء من اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، والمركزية لحركة فتح، والحكومة، وأفراد عائلته.
واصطف حرس الشرف، أثناء وصول جثمان ملوح إلى مقر الرئاسة، وحمل نعشه على أكتاف الجنود، مروراً أمام ثلة من حرس الشرف، وعزف السلام الوطني الفلسطيني، وموسيقى جنائزية.
وألقى الرئيس والمشاركون نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، ووضع على نعشه إكليلاً من الزهور.
وسيتوجه الموكب إلى مقبرة البيرة، حيث سيوارى جثمان الفقيد الثرى.
كان الراحل ملوح عضواً في المجلس الوطني منذ دورته الـ 19 التي عقدت في الجزائر عام 1988 (دورة اعلان الاستقلال) ممثلاً عن الجبهة الشعبية، وكان عضواً للجنة التنفيذية للدورات 20و21و22 منذ العام 1991 وحتى شهر نيسان/ أبريل 2018.


