الأول نيوز – يتنافس 101 مرشح على رئاسة 18 بلدية في محافظة إربد التي يزيد عدد ناخبيها على 816 ألف ناخب وناخبة مقسمين على 30 دائرة انتخابية، وفق بيانات الهيئة المستقلة للانتخاب.
ووفق تعليمات الهيئة المستقلة، فإن في إربد 103 مقاعد في المجلس البلدي يتنافس عليها 632 مرشحا ومرشحة، فيما يبلغ عدد الدوائر الانتخابية في مجلس المحافظات 30.
ويبلغ عدد مراكز الاقتراع في محافظة إربد 352 مركزا و1425 صندوق اقتراع بحسب الهيئة المستقلة للانتخاب.
ويبلغ عدد سكان محافظة إربد 2.050300 مليون نسمة، مقسمين إلى 1.059400 مليون من الذكور، و990900 من الإناث، وفق آخر إحصائية لدائرة الإحصاءات العامة.
في بلدية إربد الكبرى، يتنافس 6 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 95 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. ويبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 52 مرشحا ومرشحة موزعين على 13 دائرة انتخابية.
ويتنافس في بلدية غرب إربد 7 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 43 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 7 مرشحين ضمن الدائرة الخامسة عشرة.
وفي بلدية الرمثا، يتنافس 5 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 22 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 8 مرشحين ضمن الدائرة السادسة عشرة، فيما يتنافس 4 مرشحين لرئاسة مجلس بلدية سهل حوران، بينما يتنافس 23 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 6 مرشحين ضمن الدائرة السابعة عشرة.
أما في بلدية خالد بن اليرموك، يتنافس 8 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 32 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 6 مرشحين ضمن الدائرة الثامنة عشرة.
وفي بلدية اليرموك، يتنافس 4 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 24 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 6 مرشحين ضمن الدائرة التاسعة عشرة.
ويتنافس في بلدية الكفارات 5 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 30 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 7 مرشحين ضمن الدائرة العشرين.
أما في بلدية الشعلة، يتنافس 4 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 19 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 8 مرشحين ضمن الدائرة الحادية والعشرين.
ويتنافس في بلدية السرو 3 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 23 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 6 مرشحين ضمن الدائرة الثانية والعشرين.
أما في بلدية الطيبة، يتنافس 4 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 30 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 2 ضمن الدائرة الثالثة والعشرين.
وفي بلدية الوسطية، يتنافس 6 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 40 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 3 مرشحين ضمن الدائرة الرابعة والعشرين.
ويتنافس في بلدية دير أبي سعيد 10 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 40 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 7 مرشحين ضمن الدائرة الخامسة والعشرين.
أما في بلدية رابية الكورة، يتنافس 6 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 24 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 5 مرشحين ضمن الدائرة السادسة والعشرين.
وفي بلدية برقش، يتنافس 8 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 31 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 4 مرشحين ضمن الدائرة السابعة والعشرين.
أما في بلدية معاذ بن جبل، يتنافس 3 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 40 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 7 مرشحين ضمن الدائرة الثامنة والعشرين.
وفي بلدية طبقة فحل، يتنافس 7 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 37 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 6 مرشحين ضمن الدائرة الثلاثين.
أما في بلدية شرحبيل بن حسنة، يتنافس 5 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 31 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 5 مرشحين ضمن الدائرة التاسعة والعشرين.
ويتنافس في بلدية المزار 5 مرشحين لرئاسة المجلس البلدي، بينما يتنافس 48 مرشحا ومرشحة على عضوية المجلس البلدي. فيما يبلغ عدد المرشحين لعضوية مجالس المحافظات 9 مرشحين ضمن الدائرة الرابعة عشرة.
وتقع محافظة إربد في أقصى شمال الأردن, وتمتد حدودها لتصل إلى الحدود الأردنية السورية، حيث نهر اليرموك. تعد المناطق الشرقية من المحافظة جزءًاً من سهل حوران (الرمثا) الممتد بين سوريا والأردن، بينما تطل الأجزاء الشمالية على هضبة الجولان، أما من الغرب فتتكون المنطقة جغرافيا من هضاب متوسطة الارتفاع، تنخفض تدريجياً لتصل إلى ما دون مستوى سطح البحر في غور الأردن. بينما تمتد المناطق الجنوبية منها في منطقة المزار الشمالي ذات الجبال العالية والطبيعة الساحرة المتاخمة لجبال عجلون.
وتبرز أهمية المحافظة من خلال موقعها الاستراتيجي (محطة عبور للدول المجاورة) وأهميتها التاريخية والأثرية حيث خلفت الحضارات السابقة في محافظة إربد العديد من المواقع الأثرية والتاريخية، ونشأت فيها المدن الإغريقية – الرومانية.
وتعد محافظة إربد المنطقة الزراعية الأولى في الأردن, وخاصة في إنتاج الحمضيات والزيتون والحبوب وإنتاج عسل النحل, وتتميز المحافظة بتوفر الخدمات الاجتماعية والشبابية والثقافية والنهضة العمرانية، وفق بيانات رسمية.